مدونة الفارس "ياسر عاشور" مدونة تهتم بالشأن العربى والعالمى والإسلامى ... اتمنى ان تنال الموضوعات إعجابكم ... الفارس "ياسر عاشور" لمشاهدة الموضوعات المصورة يرجى الضغط على لينك البــوم الصــور

Wednesday, August 29, 2007

مفتى المصريين وفتاوى المتقدمين
لقد أنعم الله علينا بأفضل النعم عندما أنزل علينا أفضل الرسل بأفضل ديانة سماوية ألا وهى ألإسلام فالخير كل الخير فى اتباع تعاليم الإسلام السمحة والشر كل الشر فيمن يخالف نص قرأنى أو نص نبوى صحيح فالله تبارك وتعالى أنزل القرأن وهوا كفيل بحفظة وأنزل السنة النبوية وتكفل بحفظها ايضا فنحن امة عظيمة تعتز بدينها وقد قيد الله لحفظ هذا الدين رجال قاموا على حماية الدين ووقفوا ضد أى شخص يريد ان يزيد او ينقص فى الشريعة التى أكتملت
التخبط فى الفتوى
تعيش مصر الان حالة من التخبط الشديد فى الساحة العلمية وخصوصا فى مجال الفتوى فكل يوم يظهر علينا فضيلة المفتى بفتوى جديدة أغرب من التى قبلها ومن المتوقع ان الفتوى القادمة ستكون أغرب من هذة وهلما جرة حتى ان نصل الى مرحلة الشذوذ فى الفتوى وأنا أعتبر أننا فى طريقنا اليها إن لم نكن وصلنا لها بالفعل
ونسأل سؤال هل يمكن لشخص مسلم أن أن يترك دينة ويذهب الى دينا أخر غير ألإسلام ؟
نعرض السؤال على مفتى الديار المصرية د/ على جمعة وهوا الذى سيجيب
فقد أكد مفتي مصر أن الإنسان المسلم يمكنه أن يختار دينًا آخر غير الإسلام قائلاً بأن القرآن الكريم
يقول:" لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ" الكافرون: 6
وبقول الله:" فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ" الكهف: 29 وبقوله تعالى لاِكْرَاهَ فِي الدِّينِ [البقرة: 256] !!لكننا نقول لفضيلته
أين أنت من أحكام الردة والمرتد في الشريعة الإسلامية؟!فقد ورد في «الموسوعة الفقيهة» إشارة إلى المبسوط للسرخسي، والأم للشافعي، والشامل لابن الصباغ، والإنصاف والشامل لبرهام، والفروع، وابن عابدين عن أحكام الردة الآتي:«إذا ارتد مسلم، وكان مستوفيًا لشرائط الردة، أهدر دمه، وقتله للإمام أو نائبه بعد الاستتابة فلو قتل قبل الاستتابة فقاتله مسيء ولا يجب بقتله شيء غير التعزيزإلا أن يكون رسولاً للكفار فلا يقتل لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقتل رسل مسليمة
فإذا قتل المرتد على ردته فلا يُغسل ولا يُصلى عليه ولا يُدفن مع المسلمين
ودليل قتل المرتد قول النبي صلى الله عليه وسلم : «من بدل دينه فاقتلوه» وحديث: «لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: النفس بالنفس والثيب الزاني والتارك لدينه المفارق للجماعة» أما المرتدة فهي عند جمهور الفقهاء كالمرتد لعموم قوله صلى الله عليه وسلم : «من بدل دينه فاقتلوه» ولما روى جابر: أن امرأة يقال لها: أم رومان ارتدت فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يعرض عليها الإسلام فإن تابت وإلا قُتلت »[الموسوعة الفقهية جـ22، ص194، 195]فأين كلام المفتي مما قاله أئمة الإسلام استنادًا إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم السابق ذكره
ومنذ إعلان علي محمد حجازي خروجة من ألاسلام ودخولة المسيحية و تعالت الأصوات التى تنادى بتطبيق حد الردة علية
فعلماء ألازهر الشريف طالبوا بتطبيق حد الردة على محمد حجازى علية ليس لانة أرتد فقط ولكنة سخر من الإسلام وأنكر أنه ديانة سماوية وهذا يضعة من ضمن المتأمرين علي المسلمين وقام أيضاً بطلب النصرة من الغرب

وندد الشيخ محمد حسان بالذين يريدون عدم تطبيق حد الردة علي المتحولين عن الإسلام واعتبر هؤلاء فتنة علي المسلمين ووصف ما قام به حجازي بأنه يستوجب القتل وقال ينبغي علي الأمة أن تدعي المولي سبحانه وتعالي وان تقيم حدوده

كما دعا الشيخ يوسف البدري لتطبيق الحد علي حجازي واعتبر فتوي دكتور جمعة لا أصل لها خاصة وأن الشاب أعلن الحرب علي الإسلام
وقال البدري لا ينبــــغي علي علماء الدين أن يشتروا رضا السلطة بغضب الله عز وجل
فمن العلماء من يريد أن يرضى الحاكم ويغضب الله عز وجل ومنهم من يريد أن يرضى بعض الناس على حساب الشريعة الاسلامية وهؤلاء لايخلوا منهم زمان ولا مكان
ولكن الله قادر على ان يظهر الحق وينصر أهلة وان يزهق الباطل ويخزى أهلة

Thursday, August 16, 2007

هل ثمة حقوق للإنسان في مصر؟

حقوق الإنسان : مصطلح يصعب أن تجد حقيقته تحيا بين المصريين، وهي كلمة مفتقدة ربما ليس في مصر وحدها بل وفى العالم العربي بشكل أعم
ويمكنك أن تقف على هذه الحقيقة فقط من خلال نظرة تلقيها على الأوضاع التي يلقاها المصريون، وخاصة البسطاء منهم، على أيدي مؤسسات الدولة التي من المفترض أنها وجدت فقط لحماية المواطن وأمنه واستقراره

يحدث ذلك في مصر ومصر بالذات رغم ريادتها التاريخية ومكانتها ووضعها الإقليمي، وقد أصبحت من الدول التي لا تهتم بحقوق الإنسان، ولا تهتم بمصالح شعبها، بل تهتم بمصالح أفراد، وتضع حقوق المواطن البسيط تحت الأقدام، ولا عجب من ذلك

فوزارة الداخلية المصرية برغم كل مايحدث من تجاوزات لضباط الشرطة إلا انها لاتتخذ إجراءات حازمة فى هذا الموضوع الذى تتزايد وقائعة يوما بعد يوم
فبرغم من ان السجون تشهد أحكام لضباط مارسوا التعذيب مع المواطنين إلا أننا لانرى الواقع يتغير بل يزداد سوءا

ومع تطور التكنولوجيا الحديثة التي كشفت وقائع التعذيب وألان أصبحنا نرى التعذيب ونشاهدة بالصوت والصورة على أجهزة التليفون المحمول الذي أصبح وسيلة هامة لكشف رجال الشرطة ومدى العشوائية التي يتعاملون بها مع المواطنين في المظاهرات وفى أقسام الشرطة


الشرطة في خدمة الشعب

من المفترض أن قسم الشرطة هوا لخدمة المواطن ولإعادة الحقوق إلى أصحابها والقبض على المجرمين ا هذا ماتعلمناة ونحن صغار ولكن الواقع أصبح وللأسف عكس ذلك فاليوم أصبحنا نرى ونسمع أن أقسام الشرطة تحولت إلى ملتقى للضرب وللسب وللتعذيب والمعاملة غير الإنسانية فأصبحنا نسمع كثيرا المثل الشهير الداخل للقسم مفقود والخارج مولود

المنظمة المصرية لحقوق الإنسان

أشار تقرير المنظمة المصرية لحقوق الإنسان إلى قيام أفراد من الشرطة بإشعال النار في جسد رجل داخل قسم شرطة سيوة كما تعرض مواطن للتعذيب حتى الموت بعد أن تم سحله وضربه على أيدي قوات تابعة لمركز شرطة المنصورة بمحافظة الدقهلية شمالا
وتضمن تقرير المنظمة رصدا وتوثيقا لمئات من حالات التعذيب وسوء المعاملة التي قامت بها السلطات المصرية من عام 1993 وحتى 2007 وذلك استنادا إلى الشهادات الحية لضحايا التعذيب وشكاوى وبلاغات أهالي الضحايا ومحاضر تحقيقات النيابة العامة واستنادا إلى تقارير الطب الشرعي والتقارير الطبية الأخرى
وأفاد التقرير بأن المئات من حالات التعذيب ليست سوى عينة محدودة تشير إلى مدى شيوع التعذيب في أقسام الشرطة
وقال: تؤكد المنظمة المصرية أن التعذيب في مصر أصبح ظاهرة تقع على نطاق واسع داخل أقسام ومراكز الشرطة ومقار مباحث أمن الدولة إضافة إلى السجون
وأَضاف: كما تقع جرائم التعذيب أيضا في الشارع المصري في وضح النهار وأمام الكمائن وفي منازل المواطنين، في انتهاك واضح لكرامتهم وحريتهم المكفولة بمقتضى الدستور والمواثيق الدولية المعنية بحقوق الإنسان
وطالبت المنظمة الحقوقية وزير الداخلية المصري بمعاقبة مرتكبي جرائم التعذيب كما دعت النيابة العامة إلى القيام بعمليات تفتيش دورية على مراكز وأقسام الشرطة وأماكن الاحتجاز

وقد دعت 40 منظمة حقوقية مصرية الحكومة بوقف عمليات تعذيب التي تحدث بأيدي رجال الشرطة
وقالت المنظمات في بيان صدر في ختام مظاهرة احتجاج اشترك فيها عشرات
من أعضائها في وسط القاهرة
الأربعاء8\8\2007 تحولت أجهزة الأمن إلى كابوس ثقيل الوطأة على كل مصري ومصرية وباتت أقسام الشرطة ومقار الاحتجاز سلخانات تجري فيها أفظع صور التعذيب وأبشعها
ونقول: أن الحكومة المصرية تتخذ الإجراءات وتعاقب كل من يرتكب مثل هذة التجاوزات من تعذيب للمواطنين وكثير من الضباط في السجون جراء حوادث تعذيب للمواطنين ويقضون أحكام بسبب ذلك
ورغم كل ذلك فمثل هذة الحوادث تتزايد كل يوم وبصورة أسوء مما كانت علية فهل أصبح المواطن المصري ليس لة اى اعتبار عند الحكومة المصرية ومتى سينتهي ذعر المواطن المصرى من أقسام الشرطة

Saturday, August 4, 2007

تخيل نفسك
تخيل نفسك كمبيوتر والحياه ويندوز اكس بي وكل حياتك بزراير ممكن يبقي عندك مشكله؟؟؟
الحياه حتبقي سهله والمشاكل تنتهي مثلا لو في ازمه المرور حدد كل السيارات
ctrl+a

واعمل لهم دليت وحتبقي لوحدك في الشارع
اعمل لحياتك
refresh
ولغلطاتك
delete
وللماضي
clear history
لو حسيت انك مش متأقلم علي الحياه إعمل
format
دايما افتح صفحه جديده في حياتك
new folder
لو ضاعت منك الحقيقه
searsh
ولما تلاقي نفسك ناجح
save as
لو حسيت بالبرد
macafi - norton
وكل ما تحس ان رتم الحياه بطئ
restart
ودايما كن مرتب افكارك
defragment
واي عقبه تواجهك ما تيأس
control+alt+ delete
لوحسيت انك تهت في الدنيا خلي الصوره واضحه
win+d

ودايما اعمل جوله داخل نفسك
alt+esc

واختار الصح من جولتك
alt+tab

واقفل اي صفحه في حياتك مش عجباك
alt+f4

وفى النهاية ملخص الكلام انك تعيش إنسان بس بخطوات محسوبه
النجاح في الحياه يتطلب منك انك تكون انسان جامد
ما فيش حاجه تأثر فيه
بس لازم يكون عندك مبدأ
تخيل نفسك فعلا جهاز كمبيوتر
بس اوعي تهنج
او السيستم بتاعك يقع
والا حيبقي مكانك في ؟؟؟؟

حقوق الطبع ليست محفوظة لأحد أعتمد فقط على حسن أخلاقكم فى ذكر المصدر إذا تم النقل من المدونة

عدد زوار الفـارس